في الـ22 من جمادى الآخرة عام 1432هـ، خطت أنامل الشاعر طلال حمزة قصيدة في العميد نشرت في «عكاظ» حينها، وتعيدها الصحيفة مرة أخرى..
إن بغيتوها تحدي
وإن بغيتوها عناد
كل ما قامت بطولة
جاء خطفها الاتحاد
إتي جدة: يعني تاريخ وقيمة
سالفة عشقٍ قديمة
أسود حاسم... وأصفر
يملأ الأجواء غيره
واسألوا هالمستديرة
والجماهير الغفيرة
كيف جدة تختلف.. لما يفوز الاتحاد؟
ما أبي أشرح وأزيد
البطولات الكبيرة...
ما لها غير العميد
ومن قديم الوقت قالوا:
ما يفلك يا حديد.. إلا الحديد!
والله يا جدة وعاد
مجد نادي الاتحاد
وإن بغيتوها تحدي
أو بغيتوها عناد
كل ما صارت بطولة
جاء خطفها الاتحاد.
إن بغيتوها تحدي
وإن بغيتوها عناد
كل ما قامت بطولة
جاء خطفها الاتحاد
إتي جدة: يعني تاريخ وقيمة
سالفة عشقٍ قديمة
أسود حاسم... وأصفر
يملأ الأجواء غيره
واسألوا هالمستديرة
والجماهير الغفيرة
كيف جدة تختلف.. لما يفوز الاتحاد؟
ما أبي أشرح وأزيد
البطولات الكبيرة...
ما لها غير العميد
ومن قديم الوقت قالوا:
ما يفلك يا حديد.. إلا الحديد!
والله يا جدة وعاد
مجد نادي الاتحاد
وإن بغيتوها تحدي
أو بغيتوها عناد
كل ما صارت بطولة
جاء خطفها الاتحاد.